الأختين الطيبة و الغضيبة استنسخ

2020/12/26

الأختين الطيبة و الغضيبة

 

إعداد: زينب كمال

التاريخ: 5 فبراير 2019

الحكاية الشعبية الأصلية:

كان يا مكان في قديم الزمان كان في واحدة عايشة مع ابوها و امها ماتت و جوزها اتجوز واحدة شريرة و بنتها كانت غضيبة و بعدين بنت الراجل طيبة ابوها قال لها روحي اشتغلي فا اشتغلت و قال لها اعملي اي حاجة حد يقول لك تعملها و بعدين لقت نخلة و النخلة قالت لها نضفي اغصاني القديمة و بعدين لقت فرن و الفرن قال لها نضفيني نضفته و بعدين لقا بير وحش و قال لها نضفيني و نضفته و بعدين مشيت لقت بيت فيه حريات و بعدين دخلته و بعدين قالوا لها نضفي البيت بس الغرفة السبعة ما تدخليهاش و كانت كل يوم تنضفه و بعدين هما الحوريات قالوا لها ادخلوا الغرفة السابعة و اتدألجي و اللي بيمسك فيكي خديه ليكي و الماس و الدهب و بعدين اخدته و بعدين لاقت كلب كانت نضفته و قال لها خدي الماس اللي عايزاه و بعدين الفرن لاقته قال لها خدي الفطير اللي عايزاه فأخدت لباباها و بعدين مخيت للمياه و البير قال لها اشربي و بعدين اخدتله مية و بعدين مشيت للنخلة و قالت لها خديلك كام تمره و بعدين باباها اتفجأ لما شافها و بعدين المرة الشريرة قالت لبنتها روحي و بنتها رفضت تساعد اللي البنت ساعدتهم و بعدين راحت بيت الحوريات و مسمعتش كلامهم و خشت الغرفة السابعة و الغرفة طلع فيها نحل كتير لسع فيها لما مشيت فالغرفة السابعة و لما مشيت تجري تحتمي في الفرن ما رضاش يحميها و النخلة مارضتش تأكها و البير مارضاش يشربها…

الشخصيات:
  • الاب
  • بنته
  • مرات الاب
  • بنتها
  • الحوريات
  • الفرن
  • البير
  • النخلة
  • النحل
الزمان و المكان زمان في جنوب سيناء
دلالة تاريخية: لا يوجد

 

الحكاية بعد التغيرات

كان يا مكان في قديم الزمان كان في اختين عايشين مع ابوهم و امهم ماتت. 

كانوا الاختين طبعهم مختلف عن بعض واحدة شاطرة و التانية كسلانة بتعاين أختها و كانت الشاطرة بتنظف الدار و تجيب الميه. و في طريقها لقت نخلة و النخلة قالت لها نضفي اغصاني القديمة فا شدت الاغصان القديمة بطيب خاطر و بعدين لقت فرن و الفرن قال لها نضفيني فا مسحته بطيب خاطر و بعدين لقت بير وحش و قال لها نضفيني و نضفته بطيب خاطر و بعدين مشيت لقت بيت جميل اوي طالع منه صوت موسيقى فا وقفت قدامه فتحوا لها الباب سكان البيت اللي كانوا حريات و قالوا لها انهم محتاجين اللي ينضف بيتهم فا قالت لهم انها ممكن تساعدهم و دخلت و بعدين قالوا لها نضفي البيت بس الغرفة السبعة ما تدخليهاش فا نضفته و مادخلتش الغرفة السابعة و بعدين هما الحوريات قالوا لها ادخلوا الغرفة السابعة و اتدألجي و اللي بيمسك فيكي خديه ليكي من الماس و الدهب و بعدين هي اتدالجت عالارض اللي كانت مليانة عسل و لاقت الماس و الدهب بيلزق فيها و اخدته و بعدين راحت على بيتها و في طريقها شافت الفرن لاقته قال لها خدي الفطير اللي عايزاه فأخدت لباباها و لاختها و بعدين مشيت و البير قال لها اشربي و بعدين شربت و اخدتلهم مية و بعدين مشيت للنخلة و قالت لها خديلك كام تمره و بعدينروحت و باباها و اختها اتفجؤا لما شافوها و بعدين اختها اللي كانت كسلانه هي كمان راحت بيت الحوريات لكن في طريقها ما رضيتش تساعد الفرن ولا البير و لا النخلة ولما وصلت لبيت الحوريات مسمعتش كلامهم و خشت الغرفة السابعة و الغرفة طلع فيها نحل كتير لسع فيها لما مشيت فالغرفة السابعة و لما مشيت تجري تحتمي في الفرن ما رضاش يحميها و النخلة مارضتش تأكها و البير مارضاش يشربها

و توتة توتة خلصت الحدوتة

الشخصيات:
  • الاخت الشاطرة
  • الاخت الكسلانة
  • الاب
  • الفرن
  • البير
  • النخلة
  • الحوريات
  • النحل
الزمان و المكان زمان في جنوب سيناء
دلالة تاريخية: لا يوجد

 

الدروس المستفادة:

  • اعمل الخير يرجع لك تاني
  • الامانة

 

 

 

التعليقات
المزيد